القائمة الرئيسية

الصفحات

أشخاص أقوياء جداً لن تود أن تعبث معهم

هل تعرف هذا الشعور عندما تقابل شخصاً ما وتعرف أنه لا يجب عليك أن تعبث معه ؟ عندما تشعر حرفياً بأن هذا الرجل أو المرأة آلة قتل حقيقية يمكن أن يقتلك دون أن تحاول حتى الدفاع عن نفسك، في هذا المقال سنعرض عليكم مجموعة من الأشخاص الأقوياء الذين يتميزون بالسرعة والمهارة.


أشخاص أقوياء جداً لن تود أن تعبث معهم

أشخاص أقوياء جداً لن تود أن تعبث معهم

ملحوظة: يمكنكم تخطي القراءة ومشاهدة الفيديو الموجود في الأسفل.


جيجا أوجورو | Giga Uguru

يُلقب بالنينجا، يعشق التمارين الرياضية منذ أن كان في الرابعةِ من عمره، أتقن الملاكمة التايلاندية والكاراتيه وبعض الألعاب القتالية الأخري؛ عندما كان فى العاشرةِ من عمره تعلم الباركور، وأضاف بعض الألعاب البهلوانية إلى طريقةِ قتاله، كما أنه يتميز بالقوةِ والسرعةِ والمهارةِ الرائعة.


جون كول | Jon Call

اكتسب شعبية كبيرة بفضل بعض الحركات التى يؤديها، ولم لا وهو أحد أكثر الذين يمارسون رفع الأثقال رشاقة، حيث يمكنه رفع الأثقال وهويرتكز على رأسه ورقبته.


جون كول قويٌ بشكل لا يصدق، لكنه اكتسب شعبيته بفضل بعض الحيل المختلفة التى يؤديها، حيث يقوم بفتح أرجله على كرسيين وهو يحمل الأثقال، أو يتشقلب فى الهواء وهو يحملها أيضاً، والعديد من الحيل الأخرى.


تَعلم أولاً الألعاب البهلوانية، وبعد إتقانها إتجه إلى ألعاب القوة، والآن يمتلك أكثر من مليون متابع على الانستغرام، كما ينشر فيديو تقريباً كل يومين، لذا فهو أيضاً مدون ناجح، يقول جون بأن سبب نجاحه هو أنه يتميز بالإيجابيةِ دائماً.


مينا راجافان | Meena Raghavan

"كالارى بياتو" أحد فنون الدفاع عن النفس الهندية، واحد من أقدم فنون الدفاع عن النفس في العالم، وُجد بين 1300 إلى 2300 عام.


أسلوبُ قتالٍ يُمارس في المعابد في جنوب الهند باستخدام الدروع والقفازات والسيوف والرماح، كما أنه أسلوب خطير يمكن فيه للرجال مقاتلة النساء والعكس.


على سبيل المثال هناك سيدة تُدعى مينا راجافان تبلغ من العمر 76 عام، تُعد أقدم شخص معروف يمارس هذا الاسلوب القتالي.


بدأت تعلم الكالارى بياتو فى السابعة، والآن تدير مدرسة لتعليم هذا الأسلوب الفريد في الدفاع عن النفس.



إساو ماتشي | Isao Machi

ولد عام 1973 فى اليابان، بدأ التدريب منذ أن كان طفلاً، والآن هو معلم لفن الإيايدو،  لديه رؤية استثنائية فى التعامل مع السيف، فهو أسرع رجل يستخدم السيف في العالم.


دخل "إساو ماتشي" موسوعة غينيس للأرقام القياسية عدة مرات منها عام 2011، حين حصل على الرقم القياسي في تقطيع أكبر عدد من أعمدة البامبو المغلفة بالحصير بالسيف؛ خلال ثلاث دقائق كان قادراً على ضرب 252 عموداً.


وفي تجربة عبر برناج TBS تحدى كرة تنس ضُربت من مدفع بسرعة وصلت إلى 708 كم / س، وبالفعل تمكن من قطع الكرة.


وفقاً لقواعد الإيايدو لا يمكن إخراج الشيف من غمده قبل الضرب بمدة، يجب إخراجة بغتةً قبل الضرب بلحظات.


إدوارد هور ثون | Edward Hawthorne

ضابط سابق في الجيش الأمريكي، والآن يعمل كشرطي، والد لفتاتين؛ لا توجد له فيديوهات وهو يقبض على المجرمين، لكن هناك العديد من الفيديوهات له وهو يتدرب.

عندما تراه ستصدق فوراً بأنه لا يمكن لأحد أن يخرق القانونَ بجوار هذا الرجل.


تم مان | Tim Man

يتميز ببراعته في السيطرة على جسده؛ ولد في السويد فى الـ 22 من نوفمبر لعام 1979م، بدأ في تعلم فنون الدفاع عن النفس في الثامنةِ من عمره، ومنذ ذلك الحين درس مختلف فنون الدفاع عن النفس مثل التايكوندو، والوشو، والملاكمة، والعديد من الفنون الأخرى.


فاز ببطولة التايكوندو فى السويد ثلاث مرات، وعندما كان فى الخامسةِ عشر من عمره فاز بالمركز الثالث في كأس العالم.


ماكينزي إميروي | Mackensi Emory

اهتمت بألعاب القوة منذ صغرها، تمارس الجمباز والباليه والهيب هوب والرقص، وهي أيضاً مهتمة بالموسيقي، في الخامسةِ من عمرها بدأت بالعزف على البيانو جنباً إلى جنب مع ممارسة الكاراتيه.


عندما وصلت إلى الثامنةِ توقفت عن الرقص لفترة، حيث كان يجب عليها أن تختار بين الرقص أو القتال فاختارت القتال.


عام 2005 شاركت ماكينزي في البطولات المحلية للكاراتيه وفازت لأول مرة؛ المدهش أنها لم تتخلي أبداً عن دراستها مع أنها تقضي وقتاً طويلاً في التدريب؛ حازت ماكينزي على 61 بطولة.


الآن هي في الثالثةِ والعشرين من العمر؛ تواصل التدريب وتسعى للتخرج من الجامعة.


أونج باك | Ong Bak

معظم الذين يؤدون فنون القتال في الأفلام لا يمكنهم الأداء إلا على الشاشات لأنه من المستحيل أن تفعل كل شئ في الحياة الواقعية، حيث أن جسم الإنسان لا يمكنه أن يفعل بعض الحركات القتالية لأنها فوق قدراتنا البشرية.


أونج باك يمكنه فعل أغلب التمارين القاسية التى نراها على الشاشة، ولكن فى الحياة الواقعية.


شاهد الفيديو...
هل اعجبك الموضوع :

تعليقات

مَوْضُوعَات المقالة